منتديات دردشة
الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! 829894
ادارة المنتدي الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! 103798
منتديات دردشة
الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! 829894
ادارة المنتدي الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! 103798
منتديات دردشة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك يا زائر فى منتديات دردشة

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!!

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
همس الليل الحزين
مشرف
مشرف
همس الليل الحزين


المشاركات : 820
العمر : 37
الموقع : tetooo_1987 فى قطرات الليل ونغماته
الجنس : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! I_icon_gender_male
بلدى : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Male_e10
المهنة : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Engine10
مزاجى : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Pi-ca-38
my sms my sms : علميهم يالحبيبة قلتيلي إنسى ومن يومها وأنا كل ليلة قدامي البرواز حبر العيون ودمع القلم في دفتري وصورتك رغم الألم ورغم إنها خذت من أطباعك كثير وخانت البرواز أشوفها في خاطري حبيبتي ما بيدي حيلة لا صرتي الصورة وعيوني البرواز وشلون ابنسى
تاريخ التسجيل : 18/04/2009

الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Empty
مُساهمةموضوع: الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!!   الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2009 11:51 pm


الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Pic47930

لم تمنع ويلات الحصار أطفال غزة من الاستعداد لاستقبال العيد










- "بومب الأطفال".. سلاح يخيف الكيان الصهيوني!!
- أهالي غزة: صامدون لإرسال رسالة للعالم بأننا لن نركع
- غياب الأضحية لم يغيّب فرحة العيد عن غزة
- أطفال غزة لا يريدون "لعبة" بل سلاحًا يرفعونه ضد الصهاينة




جلباب أبيض ومسبحة.. أطفال تلبس الجديد وتلعب، معًا، أو مع بعض القطط الصغيرة التي تجري هنا وهناك، بينما يستعد الكبار لأداء سنة الذبح وأداء فريضة صلاة العيد.. سكّين مشحوذة جيدًا، وما بين تكبير وتهليل، يتم أداء النسكِ الكريم.. ثم تبدأ شمس النهار المشرقة في البزوغ أوّل أيام عيد الأضحى المبارك حاملةً بشرى حدث مضى عليه أكثر من ثلاثة آلاف وخمسمائة عام، نجاة سيدنا إسماعيل جد نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم)..

هذا المشهد المعتاد في جميع أنحاء العالم العربي والإسلامي، بات عزيزًا نادرًا، بل إنه اختفى تقريبًا من بعض مناطق أمَّتِنَا، والتي باتت صبغة الدم هي التي تميز إشراقة شمس كلّ نهارٍ تقريبًا.

ومن بين هذه البقاع التي حُرمت فرحة العيد، قطاع غزة المحاصَر ظلمًا وجورًا منذ أكثر من ثلاثة أعوام، وأدى إلى اختفاء أبسط مقومات العَيْش.




وبدلاً من أنْ ترى فرحة الأطفال، ورواح وغدو الكبار يتبادلون الزيارات والتهاني بهذه المناسبة، ترى رُكامًا ودمارًا وفقرًا واضحًا بسبب الحصار، الذي لم يمكّن الفلسطينيين إلى الآن من إزالة آثار العدوان الصهيوني الذي وقع على قطاع غزة في ديسمبر ويناير الماضيَيْن.

إلا أنّه على الرغم من ذلك، فإنّ المراقب المتأمل في وجوه أهالي القطاع يرى فيها مسحةً كبيرةً من الأمل الممزوج بالصمود، الذي يحيي في نفس الإنسان الإيمان بالله تعالى وبعدالة القضية التي يحملونها على أكتافهم.

ومع بَدْءِ موسم الحَجْ الجديد، واقتراب عيد الأضحى المبارك، تجولنا في شوارع غزة التي لا تزال حيةً برغمِ كل شيء، لنرسم بعض معالم الصورة الإنسانية هناك



اختفاء الأضحية!!
أبو أسعد.. "قصاب" فلسطيني أو "جزار" بلغة أهل مصر، وقف في متجره الواسع الخالي، الذي كان يعج بالحركة في الماضي، بينما بعض الصبية العاملين معه يجلسون في أماكن متباعدة لا يجدون ما يفعلونه.

يقول بابتسامة مريرة: "لم تعد الأمور كما كانت في الماضي، لا يوجد أضحيات هذا العام، لذلك لا يوجد عيد"، مضيفًا أن عدد رؤوس الماشية التي تصلح للذبح كأضحيات بات معدودًا في قطاع غزة، في ظل الحصار المفروض على القطاع، وفي ظل تدمير آلة الحرب الصهيونية المجنونة لمساحات واسعة للغاية من الأراضي الزراعية التي تربى فيها رؤوس الماشية والأغنام في القطاع.

ومؤخرًا أعلنت لجنة الإغاثة والطوارئ باتحاد الأطباء العرب، أنها حصلت على موافقة السلطات الرسمية المصرية لعبور عدد مائة وخمسين رأس بقري مذبوح من مصر إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري، للمساهمة في رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني المحاضر في قطاع غزة، ودعت الجميع إلى التبرع من أجل أعمال الإغاثة في قطاع غزة.

وتجيء حملة الاتحاد السنوية للأضاحي هذا العام تحت شعار "أضحيتك طاعة للرب.. طعام للعبد"، وتشمل بجانب قطاع غزة، الصومال وبعض المحافظات والمدن المصرية، مثل القاهرة والعريش وأسوان، وتشمل 2000 أسرة بواقع 2 كيلوجرام لكل أسرة.

أما في قطاع غزة، فسيتم تنفيذ الحملة في مدن ومحافظات: رفح، وخان يونس، وغزة، والمحافظة الوسطى، والمحافظة الشمالية، وتهدف إلى تقديم لحوم الأضاحي إلى حوالي 20 ألف أسرة فلسطينية، بمعدل من 1 إلى 3 كيلوجرامات لكل أسرة، بحسب عدد أفراد الأسرة.

وبالرغم من ذلك الوضع، إلا أن أبو أسعد استدرك قائلاً لنا إن أهالي قطاع لا يأبهون بمثل هذه الظروف التي اعتادوا عليها، وقال إن المهم في الوقت الراهن أنْ يظل القطاع صامدًا لكي يوصل رسالة للعالم بأسره أنه "لا الحصار ولا غيره قادرًا على إخضاعنا أمام العدو الصهيوني".

قلنا له كل عام وأنتم بخير، واستمرت مسيرتنا في شوارع وأزقة قطاع غزة وأسواقها باحثين عن أبو أسعد آخر، ولكن يعمل في مجال آخر غير الجزارة.




ألعاب الأطفال الغائبة



</TR>
الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! 00001f
الحصار لم يمنع أطفال غزة من الفرحة بالعيد

"بومب الأطفال.. صار سلاحًا تهابه إسرائيل".. هكذا حدثنا صلاح المصري، أحد تجار سوق خان يونس بينما "فَرَشَ" بسطاته الصغيرة التي لم يعد عليها الكثير من البضائع.. يقول لنا ساخرًا: "إن "إسرائيل" باتت تخاف من ظلها الآن كما يقول أشقاؤنا في مصر".

يضيف وهو يرتب بعض بضائعه القليلة من لعب أطفال وخلافه بينما يستظل بظل سور مسجد عبد الناصر المجاور لمستشفى ناصر الخيري بخان يونس، والذي طاله القصف الصهيوني في الشتاء الماضي: "يا شيخ الوضع ليس مقلقًا من ناحية لقمة العيش، ولكن ما "يغيظ" حقًّا هذا التعنت "الإسرائيلي".. عربات الأطفال البلاستيكية الصغيرة وعرائس الفتيات وبومب العيد يتم منعها من الدخول بحجة الأمن!".

وتتصاعد نبرة صوته وهو يقول: "يا ناس.. لعب الأطفال إيش بدها تعمل للأمن "الإسرائيلي"؟!!".. فنتركه ونمضي، حتى نصل إلى أحد الصيدليات القريبة..
صيدلية بسيطة تتناثر على أرففها بعض العلب الكرتونية التي تحوي أدويةً من نوع "النوفالجين" وما أشبه من أدوية الأنفلونزا.. "لا تسأل عن أدوية السكر أو القلب، ناهيك عن لبن الأطفال".. هكذا قال لنا الدكتور سامي أبو ناجح مدير الصيدلية وصاحبها، الذي أضاف ضاحكًا: "في موسم عيد الأضحى كان الطلب يكثر على العقاقير المهضمة وأقراص "الفوار".. ولكن الآن.. لم يعد هناك لحم حتى يحتاج المواطن الغزاوي للفوار!".


ويقول "حسبي الله ونعم الوكيل" فيمن يقف وراء هذا الحال، وعندما حاولنا مواساته في حاله، ضحك وقال ما معناه أن "الحال من بعضه"، باعتبار أن مراسل (إخوان أون لاين) في غزة أحد مواطني القطاع، إلا أنه قال إن هناك ثمنًا لا بد أنْ ندفعه لصمودنا وعدم ركوعنا أمام العدو الصهيوني؛ فنتركه ونتجه إلى غيره.

"عيد الشهيد".. سعيد!!
خرجنا من السوق، وتجولنا في محيط مدينة خان يونس، حتى وجدنا أم فراس جالسةً أمام باب دارها البسيطة ترعى بعض الماعز الصغيرة بينما أطفال ابنتها سعاد يلعبون حولها.. مشهد بسيط جميل أعاد التفاؤل إلى نفوسنا.

قالت لنا أم فراس بفم خلا من الأسنان
تقريبًا: "يا ولدي العيد لا يكون عيدًا إذا ما جاء وأنت في ذل وهوان.. إيش جديد حال الفلسطيني؟!.. هذا ثمن ندفعه راضين مطمئنين، وصدقني يا ولدي أنا أشعر بفرحة العيد هذا العام برغم كل شيء، لأننا أحرار"، وعندما سألناها من أين تعلمت هذا الكلام زجرتنا وقالت لنا: "إيش بتفكر أنت؟!.. أنا عجوز جاوَزَتْ الثمانين صحيح، لكني لا أزال على قيد الحياة".. وكادت أنْ تجري وراءنا بعكازها الخشبي القديم.

ثم علت وجهها مسحةً من الحزن، وهي تستطرد بعد أنْ عادت للجلوس: "تعلمت هذا من ابني الشهيد.. فراس.. أبو هؤلاء الأيتام".. تقولها وهي تشير إلى الصبية الذين يلعبون من حولها ومن حول الماعز الصغيرة المحيطين بها.

واستطردت: "قتلوه الصهاينة في الحرب الأخيرة، ودمروا منزلنا، ولكننا أعدنا بناءَه، والآن سوف نحتفل بالعيد رغمًا عنهم، وسوف نطلق عليه (عيد الشهيد)".
سرنا من أمامها ولسان حالها يقول "أبكيتِينا يا أم فراس"، ونبحث عن غيرها.. وغيرها هؤلاء كانوا هذه المرة من الأطفال.. كانوا بين السابعة والحادية عشرة.. يلعبون فوق أحد تلال الركام المتناثر هنا وهناك حول خان يونس.

قال لنا محمد، ابن التاسعة: "أبوي استشهد في العدوان، أمي تقول لنا إننا سوف نحتفل بالعيد؛ لأن أبوي ما مات، أبوي حي لأنه شهيد".

أما أمجد، ابن العاشرة، فقد قال لنا برجولة مبكرة صنعتها الظروف والأوضاع التي يمر بها الفلسطينيون منذ أكثر من ستة عقود: "ما بدنا "بومب" ولا ألعاب، نريد أسلحةً حقيقيةً نحرر بها فلسطين من هؤلاء الصهاينة"، وعندما سألناه عن والده، قال إنه خرج للحج هذا العام، وإنه طلب منه أنْ يعود ومعه أي شيء من أثر بيت الله الحرام ومسجد الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم).

وفي نهاية جولتنا التي قادتنا إلى أحد مسئولي التضامن الاجتماعي في قطاع غزة، قال لنا إن حكومة الوحدة الوطنية في قطاع غزة لا تألو جهدًا في سبيل تحسين مستوى الأوضاع المعيشية بالنسبة للمواطن الغزاوي في ظل ظروف الحصار، إلا أنه انتقد بشدة موقف السلطة الفلسطينية في رام الله، وقال إنها تشارك في حصار غزة لتركيع حركة حماس.

وقال هذا المسئول الذي رفض الكشف عن اسمه: "هم في رام الله لا يرغبون في مساعدتنا.. لا تسمعوا لما يقولونه عن "جهودهم" في مساعدة أهالي غزة"، وأضاف أن العالم العربي والإسلامي يجب أنْ يتحرك لإيجاد حل لمشكلة المليون ونص محاصر في غزة، مثمنًا مبادرات لجنة الإغاثة في اتحاد الأطباء العرب في هذا الإطار، إلا أنه قال إن هذا لا يعفي الحكومات العربية والإسلامية من مسئولياتها في هذا الشأن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسيرة الاحزان
مشرفة قسم اسلاميات
مشرفة قسم اسلاميات
اسيرة الاحزان


المشاركات : 667
العمر : 38
الموقع : فلسطين العربيه
الجنس : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! I_icon_gender_female
بلدى : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Male_p11
المهنة : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Collec10
مزاجى : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Pi-ca-54
my sms my sms : اهلان ومرحبا بكم فى منتدنا الغالى دردشة
تاريخ التسجيل : 25/10/2009

الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!!   الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Icon_minitimeالخميس نوفمبر 26, 2009 3:36 am

تسلم اخي علي موضوعك كتير حلو والفلسطينين ليهم رب كريم وممكن بين عشيه او ضحاها يبدل من حال الي حال ربنا قادر علي كل شي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لؤى احمد
المدير العام
المدير العام
لؤى احمد


المشاركات : 2635
الجنس : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! I_icon_gender_male
الأوسمة : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! 15751611
بلدى : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Male_e10
المهنة : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Accoun10
مزاجى : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Pi-ca-16
my sms my sms : اهلان ومرحبا فى منتدنا الغالى دردشة
تاريخ التسجيل : 11/03/2009

الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!!   الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Icon_minitimeالخميس نوفمبر 26, 2009 5:11 am

مشكورررررررررر مس على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همس الليل الحزين
مشرف
مشرف
همس الليل الحزين


المشاركات : 820
العمر : 37
الموقع : tetooo_1987 فى قطرات الليل ونغماته
الجنس : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! I_icon_gender_male
بلدى : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Male_e10
المهنة : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Engine10
مزاجى : الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Pi-ca-38
my sms my sms : علميهم يالحبيبة قلتيلي إنسى ومن يومها وأنا كل ليلة قدامي البرواز حبر العيون ودمع القلم في دفتري وصورتك رغم الألم ورغم إنها خذت من أطباعك كثير وخانت البرواز أشوفها في خاطري حبيبتي ما بيدي حيلة لا صرتي الصورة وعيوني البرواز وشلون ابنسى
تاريخ التسجيل : 18/04/2009

الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!!   الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!! Icon_minitimeالخميس نوفمبر 26, 2009 12:48 pm

تسلمولى يارب للمروركم الكريم
بارك الله فيكم يارب
يسلموووووووووووووووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأضحى في غزة.. حصار لن يمنع الفرحة!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» باليرمو يمنع يوفنتوس من قمة الكالتشيو بهدفين في مرماه
» خاص : أزمة لقيد فرانسيس وعبد الغنى يعلن وجود فاكس يمنع قيده ونادى غانى يطلب قيد اللاعب !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات دردشة :: .؛°¨ ღ مُنْتدَيَات دردشة العَامّةْ ღ¨°؛. :: ஐ•.¸( المنتدى السياسى )¸.•ஐ-
انتقل الى: