منتديات دردشة
خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة 829894
ادارة المنتدي خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة 103798
منتديات دردشة
خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة 829894
ادارة المنتدي خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة 103798
منتديات دردشة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك يا زائر فى منتديات دردشة

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
همس الليل الحزين
مشرف
مشرف
همس الليل الحزين


المشاركات : 820
العمر : 36
الموقع : tetooo_1987 فى قطرات الليل ونغماته
الجنس : خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة I_icon_gender_male
بلدى : خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Male_e10
المهنة : خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Engine10
مزاجى : خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Pi-ca-38
my sms my sms : علميهم يالحبيبة قلتيلي إنسى ومن يومها وأنا كل ليلة قدامي البرواز حبر العيون ودمع القلم في دفتري وصورتك رغم الألم ورغم إنها خذت من أطباعك كثير وخانت البرواز أشوفها في خاطري حبيبتي ما بيدي حيلة لا صرتي الصورة وعيوني البرواز وشلون ابنسى
تاريخ التسجيل : 18/04/2009

خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Empty
مُساهمةموضوع: خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة   خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 27, 2009 9:24 am

خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة

خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Pic5438







لقيت دعوة عباس الأخيرة لإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية في الرابع والعشرين من يناير القادم العديد من ردود الفعل المتباينة، والمشككة في إمكانية تطبيق ذلك على أرض الواقع، دون حصول توافق سياسي وإجماع وطني بين قطبي الصراع حماس وفتح.
ويبني الفريق المؤيد لهذه الدعوة وجهة نظره على أساس أن موعد الانتخابات؛ هو استحقاق دستوري، وأنه من صلاحيات الرئيس، وأن شرعية الرئيس مكتسَبة من الشعب، ومن الثقة التي منحتها له فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
بينما يرى الفريق الآخر أن هذه الدعوة تأتي في سياق الابتزاز السياسي، والضغط على حركة حماس وحشرها في الزاوية من أجل القبول بوثيق المصالحة المصرية دون أي تعديل، وهو ما يتماشى مع وجهة النظر الفتحاوية.
وعند القراءة فيما بين سطور هذا المرسوم الرئاسي، نجد أن صاحب هذه الدعوة؛ هو بالأساس فاقد للشرعية القانونية والوطنية.










رئيس فاقد للشرعية القانونية والوطنية

وهو الأمر الذي أكده الخبير القانوني الأردني محمد الحموري؛ حيث أشار إلى أن كبار الخبراء القانونيين من كبرى جامعات العالم اجتمعوا قبل وقت قريب في قبرص لمناقشة قضايا قانونية، توصَّلوا فيها إلى أن محمود عباس لم يعُد رئيسًا للسلطة الفلسطينية بحكم القانون، وأن ولايته انتهت مطلع العام الجاري.
وأضاف الحموري في تصريحات خاصة أن كبار أساتذة القانون من النرويج وبريطانيا والسويد والولايات المتحدة وفرنسا ودول عربية أخرى؛ طرحوا خلال اللقاء الوضع القانوني لرئيس السلطة الفلسطينية، وتوصَّلوا بالإجماع إلى أنه وفق الدستور الفلسطيني (القانون الأساسي)؛ فإن ولاية رئيس السلطة الفلسطينية أربع سنوات غير قابلة للتمديد.
وأشار الحموري إلى أن نص الدستور الفلسطيني واضحٌ وغير قابل للتأويل، وهو أن الرئيس يمضي فترة ولايته أربع سنوات، وبعد ذلك يحقُّ له الترشح للانتخابات لولاية ثانية أو ترك موقعه لرئيس المجلس التشريعي؛ ليشغل مكانه لحين إجراء انتخابات جديدة، ولا يوجد في الدستور أي نص يخوِّل الرئيس البقاءَ يومًا واحدًا بعد انتهاء مدة أربع سنوات.



</TR>
خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة A3
محمد الحموري
وأكد الحموري أن ما يستند إليه محمود عباس من أن القانون ينص على إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية بشكل متزامن، وبالتالي فإن عليه البقاء في موقعه لحين إجراء الانتخابات التشريعية؛ غير صحيح.
وأضاف: "أعتقد أن محمود عباس يستند في ذلك إلى نص قانون الانتخابات الفلسطيني الذي أصدره هو بمرسوم رئاسي وليس إلى الدستور (القانون الأساسي)".
وأكد أن كل القانونيين في العالم يعرفون أنه لا يجوز أن يتعارض أي قانون أو مرسوم مع الدستور، وفي حال تعارض قانون مع الدستور (القانون الأساسي) يعتبر القانون لاغيًا، ويتم الاستناد إلى الدستور.
حركة حماس بدورها رأت في هذه الدعوة ضربًا لكل الجهود التي تُبذل لتحقيق المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام، كما اعتبرت محمود عباس فاقدًا لشرعيته لانتهاء ولايته القانونية منذ شهر يناير الماضي، ولا يحقُّ له إصدار أية مراسيم أو قرارات تمسُّ قضايا الشعب الفلسطيني؛ لأنها تعمِّق الانقسام الوطني.
كما أكدت حماس أن مرسوم عباس بعقد انتخابات دون توافق وطني؛ جاء استجابةً للضغوط والمطالب "الإسرائيلية" والأمريكية، وما هو إلا تعبير صارخ عن حالة التخبُّط وعدم الشعور بالمسئولية الوطنية لدى فريق أوسلو.
كما يرى العديد من المهتمين والمتابعين للشأن الفلسطيني أن تأجيل التصويت على تقرير "جولدستون" أمام مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان؛ يُعتبر نكسةً وفضيحةً في تاريخ السلطة ورئيسها محمود عباس الذي يتحمَّل كامل المسئولية عن هذه الخطيئة، وأن هذا الإجراء شكَّل سابقةً في تاريخ القضية الفلسطينية؛ حيث سعت السلطة إلى تبرئة دولة الاحتلال من الجرائم التي ارتُكبت في الحرب الأخيرة على قطاع غزة، وهو ما شكَّل تواطؤًا واضحًا بين الطرفين، واعترافًا ضمنيًّا بالشراكة في هذه الحرب مع دولة الاحتلال.
إن هذا التأجيل يعتبر قدحًا في شرعية عباس، وطعنًا في وطنية السلطة وخطها السياسي، وهو الرئيس الذي لا يمثل مصالح الشعب الفلسطيني أمام المحافل الدولية.
المتباكون على الديمقراطية
والغريب في الأمر، أن أولئك الذي يتباكون على الديمقراطية هم بالأساس من انقلبوا على الديمقراطية وخيارات الشعب وتحالفوا مع الشيطان؛ من أجل إخراج حماس من المشهد السياسي الفلسطيني عبر العديد من الممارسات الممتدة طوال الأربع سنوات الماضية، ابتداءً بالإضرابات المسيَّسة، ومرورًا بالعصيان العام من قِبل عناصر فتح، وعدم خضوعهم لقرارات الوزارات، يوم أن كانت حماس تقود الحكومة العاشرة، وانتهاءً بحالة الفلتان الأمني التي مورست ضد نواب الحركة الإسلامية المنتخبين ديمقراطيًّا.
وبعد أن حسمت حركة حماس هذه الحالة الشاذَّة عسكريًّا؛ أصدر عباس العديد من المراسم الرئاسية المخالفة للقانون الأساسي الفلسطيني؛ حيث عمد على حلِّ حكومة الوحدة الوطنية وتعيين حكومة جديدة "حكومة فياض اللا شرعية"، دون عرضها على المجلس التشريعي لنَيل الثقة، كما قام بإغلاق أكثر من 100 جمعية ومؤسسة دون أي سند قانوني، كما قام باعتقال الآلاف من عناصر وأنصار حماس واحتجازهم لعدة أشهر، بالرغم من صدور أوامر قضائية تدعو إلى إطلاق سراحهم، كما قام بحل العديد من المجالس البلدية والقروية المنتخبة ديمقراطيًّا، وتعيين عناصر موالية لحركة فتح، هذا بالإضافة إلى سياسة الفصل التعسفي وغير القانوني التي طالت مئات الموظفين الحكوميين، وبعد هذا كله يظهر عباس متمسكًا بخيار الديمقراطية واحترام إرادة الشعب؟!
حقٌّ أُريد به باطل
يمكن القول بأن في ظاهر دعوة عباس لإجراء هذه الانتخابات تكريسًا للخيار الديمقراطي، والتبادل السلمي للسلطة في الأراضي الفلسطينية، ولكن في حقيقة الأمر تأتي هذه الدعوة لإخراج حماس من البوابة التي دخلت منها، فجميع الظروف الحالية غير مهيَّأة لتخوض حماس غمار هذه التجربة.
فحماس في الوقت الحالي تعتبر حركةً محظورةً عمليًّا في الضفة الغربية من قِبَل السلطة التي قمعت هذه الحركة، ووصلت إلى حد الاستئصال، فجميع كوادرها وقادتها اعتُقلوا، وما زال عدد كبير منهم رهن الاعتقال في سجون السلطة، كما فُصل المئات من عناصرها من وظائفهم الحكومية والخاصة؛ بسبب شبهة انتمائهم السياسي، كما أُغلقت جميع مؤسساتها الخدماتية والاجتماعية.. تلك المؤسسات والجمعيات التي اعتُبرت الشريان الرئيسي لتواصل حماس مع جماهيرها وقاعدتها الشعبية.
بعد كل هذا وذاك كيف يمكن لحماس- وبعد كل هذه الفترة من الملاحقة والتصفية- أن تخوض غمار انتخابات مفصلة بالأساس على مقاس السلطة وحركة فتح؟!


خطوة نحو تكريس الانقسام
</TR>
خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة A5
د. ناجي شراب
كما يرى العديد من المحللين والمراقبين في هذه الخطوة تعزيزًا لحالة الانقسام؛ حيث اعتبر الدكتور ناجي شراب أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر بغزة إصرار محمود عباس على المضي في مرسومه هذا؛ لإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية دون توافق وطني فلسطيني؛ من شأنه أن يؤسِّس لسيناريوهات وتداعيات خطيرة، سيذهب الشعب والقضية الفلسطينية ضحية لها".
وتساءل شراب عن الجدوى من هذا المرسوم؛ أيسعى باتجاه تعميق الانقسام؟ أم تعزيز المصالحة؟, مبينًا أن هذا المرسوم سيضر بالمصالحة بشكل مباشر.
وأشار شراب إلى أن إجراء انتخابات في الضفة بعيدًا عن غزة سوف يكون نتائجه كارثية، وستبقى الخيارات مفتوحة، وسندخل في متاهات إقليمية ودولية، وسيشهد ذلك عملية تذويب للقضية الفلسطينية.



</TR>
خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Imgf4
د. عبد الستار قاسم
من ناحيته، وصف المفكر والباحث د. عبد الستار قاسم محمود عباس بأنه ليس حريصًا على شرعيته أو على تطبيق أي قانون، موضحًا أن المدة القانونية والدستورية له انتهت منذ أشهر، ولم يدعُ حتى إلى إجراء الانتخابات.
وتابع يقول: "منذ متى يملك عباس إصدار القرارات والتشريعات؟!"، معتبرًا أن ما قام به في هذه الظروف السيئة التي تمر بها القضية الفلسطينية؛ هو ترسيخ لحالة الانهيار التي تمر بها الساحة الفلسطينية، متسائلاً عما يريده عباس من الانتخابات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همس الليل الحزين
مشرف
مشرف
همس الليل الحزين


المشاركات : 820
العمر : 36
الموقع : tetooo_1987 فى قطرات الليل ونغماته
الجنس : خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة I_icon_gender_male
بلدى : خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Male_e10
المهنة : خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Engine10
مزاجى : خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Pi-ca-38
my sms my sms : علميهم يالحبيبة قلتيلي إنسى ومن يومها وأنا كل ليلة قدامي البرواز حبر العيون ودمع القلم في دفتري وصورتك رغم الألم ورغم إنها خذت من أطباعك كثير وخانت البرواز أشوفها في خاطري حبيبتي ما بيدي حيلة لا صرتي الصورة وعيوني البرواز وشلون ابنسى
تاريخ التسجيل : 18/04/2009

خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Empty
مُساهمةموضوع: رد: خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة   خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 27, 2009 9:27 am

وفي السياق ذاته، قال الكاتب هاني المصري ومدير "مركز البدائل للمعلومات والبحوث والدراسات": "إن إصرار محمود عباس على الدعوة إلى إجراء الانتخابات قبل إتمام المصالحة، يشكل خطوة لتكريس الانقسام؛ لاستحالة إجرائها في القطاع والضفة".
وأشار المصري إلى أن هذا الموقف من عباس يعني- حال أصرَّ عليه- أن هذه الانتخابات ستجرى في الضفة الغربية وحدها، وهو ما يعني تحوُّل الانقسام من حالة مؤقتة إلى قطيعة دائمة.



</TR>
خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة Ikh7
هاني المصري
وأضاف المصري أن رغبة عباس في إجراء الانتخابات، رغم هذه الظروف تأتي لحاجته إلى تأكيد شرعيته المفقودة والمنتهية على المستويَيْن الداخلي والدولي، وأنا أقول: "لا وجود لشرعية في ظل الاحتلال، ودون وفاق وطني؛ فالاتفاق شرط لوجود الشرعية".
وشدد على أن الدعوة إلى إجراء الانتخابات؛ بحجة الاحتكام إلى الشعب بدون وفاق وطني، لا يعطي الشرعية أحدًا؛ حتى لو صادق عليها "المجلس المركزي الفلسطيني"، مؤكدًا أنه إذا خطا المجلس هذه الخطوة؛ فإنه يشل دوره أكثر، ويبتعد أكثر عن القيام بدور المنظمة، بوصفها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني.
وقال الكاتب السياسي هاني المصري: "صحيح أن الرئيس عباس أصدر مرسوم الانتخابات بحسب القانون الأساسي؛ لكن يجب التفريق ما بين إصدار المرسوم وإجراء الانتخابات على الأرض".
وأضاف: "أبو مازن يعمل يومًا بيوم، وفي تقديري أن هذا المرسوم هو نوع من التكتيك السياسي، بمعنى أن السلطة الفلسطينية تقول إنه إذا وقعت حماس على المقترحات المصرية؛ فإنه سيعاد النظر في موعد الانتخابات، بالتالي أين تصبح حينها أهمية الاستحقاق الدستوري؟".
حلقة في سلسلة المماحكات



</TR>
خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة A1
عريب الرنتاوي
الكاتب والصحفي الأردني عريب الرنتاوي رأى من جانبه بهذا المرسوم أنه بمثابة إجراء شكلي، يلاقي ما تعتقده السلطة في رام الله "استحقاقًا دستوريًّا"، سرعان ما سيلحقه بمرسوم آخر، يعلن فيه تعذر إجراء الانتخابات العامة وتأجيلها.
ويضيف الرنتاوي: "في أسوأ الأحوال، نريد أن نقرأ هذا المرسوم الرئاسي كحلقة في مسلسل النكايات الفلسطينية الداخلية"، وكإجراء ضاغط على حماس، ومحاولة لتحميلها وزر انهيار الوساطة المصرية وانتكاس المصالحة الفلسطينية، ولا نريد أن نصدق، ولا نرغب أن نصدق، بأن رئيسًا فلسطينيًّا وقع الانقسام الفلسطيني الأسوأ في عهده؛ سيشرف على تنظيم انتخابات في الضفة من دون القطاع، وأن يذهب بالانقسام الفلسطيني إلى نقطة اللا عودة سياسيًّا وقانونيًّا ودستوريًّا".
كما يشير الرنتاوي إلى المبررات التي ساقها عباس وحاشيته، وحصرها في سببين:
الأول وطني بمعنى الحرص على ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي؛ لتمكينه من مواجهة التحديات الصهيونية القادمة.
وآخر ديمقراطي بمعنى أن الانتخابات هي أداة تجديد السلطة و"شرعنتها"، وتداولها بين الفرقاء المختلفين.
ويضيف: "في نظرة إلى السياق العام الذي ستندرج فيه الانتخابات الفلسطينية المقبلة، إن تمت في موعدها المحدد؛ فإنها لن تخدم أيًّا من الوظيفيتين المذكورتين: وطنيًّا، من المنتظر أن يزداد البيت الفلسطيني انقسامًا واحترابًا، وسندخل في دوّامة الخطوات الأحادية والخطوات الأحادية المضادة وديمقراطيًّا؛ فإن انتخابات اللون الواحد، على جزء من الوطن المحتل، ومن قِبل ربع الفلسطينيين فقط من دون احتساب المقاطعين والممتنعين عن الإدلاء بأصواتهم؛ لن يمنح الفائز فيها ثقة أكثر من 10% من الفلسطينيين، ولا أدري عن أية شرعية نتحدث والحالة كهذه".
ويشير الرنتاوي إلى الفريق الذي يستعجل الانتخابات، واصفًا إياه بأنه الفريق الأكثر ميلاً واستسهالاً لتقديم التنازلات التفاوضية؛ وهم الذين لم يسبق لهم أن ذرفوا دمعة واحدة على "الديمقراطية المهدورة" و"الدستور المستباح"، عندما أرجئت الانتخابات لست سنوات عن موعدها، وعندما مدَّد للرئاسة والمجلس التشريعي كل هذه المدة، مع أنهم كانوا في السلطة والقيادة، وكانوا يمثلون تيار الأغلبية فيها.


مفارقات
</TR>
خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة 52
ياسر الزعاترة
ويشير الكاتب الصحفي ياسر الزعاترة إلى مفارقات السلطة؛ حيث يقول: "لم ينس الحريصون على "عدم حدوث فراغ دستوري"- كأنهم يتحدثون عن بريطانيا العظمى-، لم ينسوا التذكير بأن الباب سيبقى مفتوحًا للتغيير؛ حتى قبل يوم واحد من موعد الانتخابات، في حال وافقت حماس على ورقة المصالحة المصرية، والنتيجة هي إما أن تذهب حماس نحو مصالحة تخرجها على نحو مؤكد من الباب الذي دخلت منه، وهو الانتخابات، وإما أن يجري التنازل لها عن قطاع غزة حتى إشعار آخر، بينما تمضي اللعبة في الضفة الغربية لاستكمال مؤسسات "دولة الأمر الواقع" التي تحدث عنها سلام فياض (السلام الاقتصادي بحسب نتنياهو)، والتي يرتب أوراقها الأمنية ال
[b]ويضيف الزعاترة: "سيقول بعضهم إن حماس تخشى الانتخابات بسبب تراجع شعبيتها؛ الأمر الذي يبدو مثيرًا للسخرية في واقع الحال؛ لأننا لا نعرف لماذا ترتفع شعبية الطرف الثاني في ظل مسلسل الخطايا التي ارتكبها ولا يزال، بينما ندرك حقيقة إيمانه بالقدرة على التزوير، ومن ثم بحقيقة أن الانتخابات تجري في ظل تهديد الناس بالحصار والجوع في حال انتخبوا حماس، وإذا كان القوم قد زوروا في وضح النهار انتخابات المؤتمر السادس لحركة فتح، ومن بعدها اللجنة التنفيذية، فمن ذا الذي سيعترض على ترتيبهم لانتخابات المجلس التشريعي.
وفي خلاصة الأمر؛ إن حركة حماس التي شاركت في الانتخابات التشريعية تحترم الخيار الديمقراطي وتحتكم لنتائجه؛ ولكنها في الوقت نفسه تؤكد وجوب أن تكون هذه الانتخابات ثمرة من ثمار المصالحة، وليست بديلاً عنها كما يريد لها عبّاس أن تكون.
جنرال دايتون، والاقتصادية توني بلير.
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خبراء القانون الفلسطيني: انتخابات عباس باطلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المرشد العام يعلن نتيجة انتخابات مكتب الإرشاد
» خاص.. مرتضى يبدأ إجراءات الطعن في انتخابات الزمالك.. ويهاجم يوسف
» «عبدالمنعم» يُشهر تقرير «النقض» ببطلان انتخابات «الخليفة».. ويطالب باستقالة «بخيت»
» أمن عباس يختطف 5 من أنصار حماس في الضفة!
» هشام عباس يؤكد عدم تهربه من الضرائب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات دردشة :: .؛°¨ ღ مُنْتدَيَات دردشة العَامّةْ ღ¨°؛. :: ஐ•.¸( المنتدى السياسى )¸.•ஐ-
انتقل الى: